Skip to content
  • الرئيسية
  • عالمية
  • وطنية
  • جهوية
  • إقتصاد
  • فن
  • رياضة
  • صحة
  • مقالات رأي
  • متابعات
  • بيئة

Calendar

نوفمبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
« أكتوبر    

Archives

  • أكتوبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • ديسمبر 2021
  • نوفمبر 2021
  • سبتمبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • يونيو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • يونيو 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • أغسطس 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017
  • نوفمبر 2017
  • أكتوبر 2017
  • سبتمبر 2017
  • أغسطس 2017
  • يوليو 2017
  • يونيو 2017
  • مايو 2017
  • أبريل 2017
  • مارس 2017
  • فبراير 2017
  • يناير 2017
  • ديسمبر 2016
  • نوفمبر 2016

Categories

  • إقتصاد
  • بيئة
  • جهوية
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة
  • عالمية
  • فن
  • متابعات
  • مجتمع
  • مقالات رأي
  • وطنية
الخبر
  • الرئيسية
  • عالمية
  • وطنية
  • جهوية
  • إقتصاد
  • فن
  • رياضة
  • صحة
  • مقالات رأي
  • متابعات
  • بيئة
وطنية

وليد الزريبي “يطلق النار” على الروائيين في تونس ويصفهم بـ”كهنة المعبد”!

On 17 ديسمبر، 2016 by sarra

 هاجم الشاعر والاعلامي وليد الزريبي في تدوينة له كل كتاب الرواية في تونس بنبرة ساخرة مقررا كتابة رواية المستقبل على حد قوله.. وهذا ما جاء في تدوينته التي من المتوقع أن تثير ردود فعل من داخل الوسط الأدبي الذي ينتمي إليه الزريبي جاء فيها ما يلي:

بعد عديد القراءات والاطلاع على الرواية في تونس خلال العشرية الماضية وما قبلها تكونت لدي قناعة راسخة بأنها جنس أدبي لقيط مصاب بلوثة الهلوسة والارتجال والاستسهال وأنها لم تتخطى بعد العتبة الأولى لرواية المستقبل. كما أنها ملجأ من لا حصن أدبي منيع له. ضعف الرواية في تونس من ضعف كتابها وصناعها. وهي في الحالتين إما فقيرة معدمة.. أو متبرجة عقيمة. الرواية في تونس صنيعة من لا خلق له وفضيحة من لا فضيحة له. فكفوا عن اللغط اليومي والصراخ المزعج.. اكتفوا بذواتكم قليلا.. فأنتم أشبه بكهنة المعبد..

وحده الشعر في تونس يحمي الرواية.

Share me !
facebookShare on Facebook
TwitterTweet
FollowFollow us
PinterestSave

You may also like

مستشفى قبلي: انطلاق العمل التجريبي لوحدة التحاليل الطبية

“ڨياسيات العودة المدرسية”(7)

وزير الخارجية: ما يواجهه العالم من تحديات يستدعي نظاما دوليا متجددا يليق بطموحات الشعوب

مشاهدة 580

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأرشيف

  • أكتوبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022
  • يناير 2022
  • ديسمبر 2021
  • نوفمبر 2021
  • سبتمبر 2021
  • أغسطس 2021
  • يوليو 2021
  • يونيو 2021
  • مايو 2021
  • أبريل 2021
  • مارس 2021
  • فبراير 2021
  • يناير 2021
  • ديسمبر 2020
  • نوفمبر 2020
  • أكتوبر 2020
  • سبتمبر 2020
  • أغسطس 2020
  • يوليو 2020
  • يونيو 2020
  • مايو 2020
  • أبريل 2020
  • نوفمبر 2019
  • أكتوبر 2019
  • يونيو 2019
  • مارس 2019
  • فبراير 2019
  • يناير 2019
  • ديسمبر 2018
  • أكتوبر 2018
  • أغسطس 2018
  • مارس 2018
  • فبراير 2018
  • يناير 2018
  • ديسمبر 2017
  • نوفمبر 2017
  • أكتوبر 2017
  • سبتمبر 2017
  • أغسطس 2017
  • يوليو 2017
  • يونيو 2017
  • مايو 2017
  • أبريل 2017
  • مارس 2017
  • فبراير 2017
  • يناير 2017
  • ديسمبر 2016
  • نوفمبر 2016

Calendar

نوفمبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
« أكتوبر    

تصنيفات

  • إقتصاد
  • بيئة
  • جهوية
  • رياضة
  • سياسة
  • صحة
  • عالمية
  • فن
  • متابعات
  • مجتمع
  • مقالات رأي
  • وطنية

Copyright الخبر 2025 | Theme by ThemeinProgress | Proudly powered by WordPress